404 Not Found

من المتوقع أن تكشف جوجل النقاب عن هاتف Pixel 8a في جميع أنحاء العالم خلال حدث Google I/O المقرر عقده في شهر مايو، في حين أن جوجل لم تؤكد ذلك رسميًا، تشير الشائعات إلى أن الهاتف قيد التطوير بالفعل ويمكن أن يظهر لأول مرة في الحدث المتوقع، وبالإضافة إلى ذلك، ظهرت بعض المعلومات المهمة حول Pixel 8a عبر الإنترنت، وفقًا لتقرير حديث صادر عن Android Authority.

ستتمتع شاشة Pixel 8a بمعدل تحديث أسرع من سابقتها، علاوة على ذلك، من المتوقع أن يعمل على مجموعة شرائح Tensor G3، وهو نفس المعالج القوي الموجود في Pixel 8 وPixel 8 Pro.

وفقًا لتقرير صادر عن Android Authority، تستعد جوجل لتحسين هاتف Pixel 8a مقارنة بسابقه Pixel 7a، يُشاع أن هاتف Pixel 8a سيحتوي على شاشة OLED مقاس 6.1 بوصة بدقة Full HD + مع معدل تحديث يبلغ 120 هرتز، بالإضافة إلى ذلك، من المتوقع أن يصل إلى ذروة سطوع HDR يبلغ 1400 شمعة في المتر المربع، وهو ما يتوافق مع طراز Pixel 8 الأعلى، وسيكون هذا بمثابة تحسن كبير مقارنة بهاتف Pixel 7a، الذي كان يحتوي على شاشة بمعدل تحديث 90 هرتز.

تحت الغطاء، يُقال أن هاتف Pixel 8a مدعوم بمجموعة شرائح Tensor G3، على غرار Pixel 8 وPixel 8 Pro، ومع ذلك، قد يكون هناك اختلاف في مجموعة الشرائح المستخدمة، في حين أن شريحة G3 العادية تستخدم FOPLP (التغليف على مستوى اللوحة الخارجية)، يمكن لشريحة Pixel 8a G3 استخدام تقنية IPoP (الحزمة المتكاملة على الحزمة).

في السابق، كشف تقرير صادر عن WinFuture أن Google Pixel 8a من المقرر أن يعود إلى السوق بخيارين للذاكرة، ومن المتوقع أن يكون متاحًا بأربعة خيارات ألوان مختلفة على الأقل، ومع ذلك، هناك تطور في الأسعار مقارنة بسابقه، وفقًا للمعلومات التي تم الحصول عليها من تجار التجزئة الألمان، فمن المرجح أن يتجاوز السعر المبدئي 550 يورو  لجهاز Pixel 8a، مما يمثل زيادة كبيرة عن Pixel 7a، الذي بدأ بسعر 499 يورو.

وفقًا لـ WinFuture، من المتوقع أن يتم تقديم هاتف Google Pixel 8a القادم بأربعة خيارات ألوان مميزة: “Obsidian” (أسود)، و”Porcelain” (بيج)، و”Bay” (أزرق فاتح)، و”Mint” (أخضر فاتح)، ومع ذلك، فمن الممكن ألا تكون جميع الألوان متاحة لكلا النوعين من الذاكرة، وفي الوقت الحالي، تشير المصادر إلى أن طراز 256 جيجابايت مدرج حصريًا باللون “سبج” (أسود)، ولا يزال التاريخ الدقيق لإصدار Pixel 8a غير مؤكد، لكن معظم مراقبي الصناعة يتوقعون أن يصل إلى الرفوف في وقت ما في أبريل أو مايو.

كشف تقرير حديث أن Google Chrome لنظام أندرويد يضيف دعمًا لمديري كلمات المرور التابعين لجهات خارجية، ويدعم المتصفح حاليًا الملء التلقائي لكلمة المرور فقط من Google Password Manager، الخدمة الأصلية الخاصة به.

ونتيجة لذلك، لا يمكن لمستخدمي Android الذين يفضلون ويستخدمون مديري كلمات مرور آخرين استخدام البيانات المحفوظة في التطبيق لتسجيل الدخول إلى حساباتهم على المتصفح، ويبدو أن عملاق التكنولوجيا يعالج الآن نقطة الألم هذه من خلال السماح للمستخدمين باختيار أي خدمة تابعة لجهة خارجية يريدونها.
الجدير بالذكر أن تطبيق Google Chrome لسطح المكتب قام مؤخرًا بترقية الإصدار القياسي من ميزة التصفح الآمن باستخدام بروتوكول الحماية في الوقت الفعلي.

وتتيح الميزة الجديدة للمستخدمين الملء التلقائي لكلمات المرور من مدير كلمات المرور المفضل لديهم، وقال: “تعمل هذه الميزة الآن وإذا اخترت خيار “استخدام موفري خدمات آخرين”، فلن يعرض لك Chrome بعد الآن اقتراحات من مدير كلمات المرور الخاص به”.

الميزة متاحة بالفعل في إصدارات Chrome Stable وBeta وCanary، ويمكن للمستخدمين الذين لديهم هذه الإصدارات الوصول إليها على الفور. ومع ذلك، سيتعين عليهم أولاً تفعيل العلم التجريبي.

وبمجرد تفعيله، سيظهر الإعداد، بعد ذلك، يمكن للمستخدمين الانتقال إلى إعدادات Chrome > خيارات الملء التلقائي وتحديد استخدام موفري الخدمة الآخرين.
وبمجرد تغيير الإعداد، لن تعرض Google اقتراحات كلمة المرور الخاصة بها في حقول نص تسجيل الدخول.

من المفترض أن يطالب هذا الإعداد Chrome تلقائيًا بتشغيل مدير كلمات المرور الافتراضي الذي قام المستخدم بتعيينه لهاتفه الذكي الذي يعمل بنظام Android.

لتغيير مدير كلمات المرور الافتراضي، يمكن للمستخدمين التوجه إلى إعدادات Android والنقر على كلمات المرور والحسابات > كلمات المرور ومفاتيح المرور وخدمات البيانات وتحديد مدير كلمات المرور الذي يختارونه.

أعلنت جوجل مؤخرًا أنها ستوسع دعمها لألعاب الكمبيوتر الشخصى الأصلية على النظام الأساسى، حيث تقدم المزيد من ألعاب الكمبيوتر المخصصة على Google Play Games، بالإضافة إلى ألعاب أندرويد.

وقد تم إصدار Google Play Games لنظام التشغيل ويندوز في عام 2022، مما يوفر مجموعة متنوعة من ألعاب أندرويد المحددة على جهاز الكمبيوتر، وتم إطلاق خدمة الألعاب من جوجل، التي تم الإعلان عنها لأول مرة في عام 2021، وفقاً لموقع gadgets 360.

في قمة مطوري جوجل للألعاب لعام 2024 التي عقدت الأسبوع الماضي، أعلنت الشركة أنها ستجلب المزيد من ألعاب الكمبيوتر من كبار المطورين إلى تطبيق Google Play Games على نظام ويندوز، و ستعمل Google Play Games على توسيع الدعم لألعاب الكمبيوتر الأصلية، وقالت الشركة إن هذا يعني أنك ستتمكن من اكتشاف وتشغيل مجموعة أكبر من الألعاب المصممة خصيصًا للكمبيوتر الشخصي مباشرة من خلال Google Play.

وقالت جوجل إن الدعم الموسع لعناوين أجهزة الكمبيوتر الشخصية الأصلية سيأتي هذا العام، وتتميز ألعاب Google Play على الكمبيوتر الشخصي بأكثر من 3000 عنوان في أكثر من 140 دولة، مع توفير الخدمة وقت تشغيل أطول بنسبة 35 % للمطورين، وفقًا لبيانات جوجل الداخلية.

وفي حين أنه من غير الواضح ما إذا كانت جوجل تنوي جلب ألعاب الكمبيوتر الشخصي من المطورين إلى واجهة متجرها، فإن الإعلان يفتح بالتأكيد الأبواب أمام عناوين الكمبيوتر الجديدة على النظام الأساسي، في الوقت الحالي، تظل Steam وEpic Games Store أكثر واجهات متاجر ألعاب الكمبيوتر شهرة، ومن غير المرجح أن تتطلع جوجل إلى تعطيل الفضاء والتنافس مع Valve وEpic، وهما شركتان تعملان في صناعة الألعاب عبر جوانب مختلفة من تطوير الألعاب ونشرها وبيعها.

توفر واجهة متجر Google Play Games على الكمبيوتر الشخصي بالفعل عددًا قليلاً من عناوين الكمبيوتر الشخصي الأصلية مثل Lineage2M وOdin: Valhalla Rising وGenshin Impact وDragonheir: Silent Gods، ولكنها تعد “بتقديم المزيد من الطرق للاعبين لتجربة أفضل الألعاب عبر الهاتف المحمول والكمبيوتر الشخصي”.

تم إطلاق الإصدار التجريبي من Google Play Games للكمبيوتر الشخصي العام الماضي، وهو يوفر دعمًا أصليًا لألعاب الكمبيوتر الشخصي على نظام التشغيل ويندوز.

كشفت شركة جوجل خلال فعاليات مؤتمرها للمطورين بمقر الشركة عن نسخة هاتف Google Pixel 7a، حيث يأتى بمعالج  Tensor G2 وشاشة 90 هرتز وشحن لاسلكي وكاميرا خلفية عالية الدقة، وبسعر يبدأ من 499 دولارا، وفيما يلي نعرض مقارنة بينه هاتف  iPhone 12 Pro للوقوف على أبرز الفروق بين الهاتفين كما يلى:

‏

Google Pixel 7a

الشاشة: بقياس 6.1 بوصة (2400  × 1080) OLED.
المعالج: Tensor G2 (5 nm).
مساحات التخزين: 128GB.
نظام التشغيل: Android 13.
دعم الشحن اللاسلكي: نعم.
دعم الشحن السريع: نعم.
الكاميرا الخلفية: ثنائية 64 MP و 13 MP (Urtla-wide).
الكاميرا الأمامية: بدقة 13 MP.
البطارية: 4385 mAh.

‏

iPhone 12 Pro

الشاشة: شاشة 6.1 بوصة.
نوع الشاشة: OLED.
دقة الشاشة: 2532 × 1170  بيكسل.
 المعالج: A14 Bionic.
 الذاكرة الداخلية: 128GB .
نظام التشغيل:iOS (14.x) .
البطارية:2815 mAh.
الكاميرا الخلفية: ثلاثية 12 ميجابيكسل.
الكاميرا الأمامية: 12 ميجابيكسل.
الأبعاد:146.7 × 71.5× 7.4 ملم .
 الوزن: 189 جرام.

‏

تعمل شركات التكنولوجيا الكبرى على تغيير قواعد نظامها البيئي استجابةً لقانون الأسواق الرقمية (DMA) في الاتحاد الأوروبي، الآن، بدأت جوجل، على سبيل المثال، في طرح إعداد Pixel Launcher جديد في الاتحاد الأوروبي، مما يسمح للمستخدمين بتبديل محرك البحث الافتراضي الخاص بهم، وفقاً لموقع phonearena.

تم تسليط الضوء على السبق الصحفي لأول مرة من قبل باحث التطبيقات الشهير مشعل الرحمن (عبر MySmartPrice)، الذي حصل على لقطات شاشة ذات صلة من أحد المستخدمين، ويوفر هذا الإعداد الجديد للمستخدمين قائمة بمحركات البحث المتاحة للاختيار من بينها.

يعرض خيارات مثل DuckDuckGo وEcosia إلى جانب محرك بحث Google الحالي، بالإضافة إلى ذلك، يتغير رمز شريط البحث الموجود على الشاشة الرئيسية بناءً على محرك البحث المحدد.

يمكن للمستخدمين بسهولة تغيير محرك البحث الافتراضي في Pixel Launcher عن طريق الوصول إلى إعدادات التطبيق، ثم ببساطة:

1- اضغط على إعدادات البحث على الشاشة الرئيسية

2- حدد محرك البحث

3- اختر من الخيارات المتاحة

اعتبارًا من الآن، هذا الإعداد متاح فقط في أوروبا، ولا توجد معلومات حتى الآن حول ما إذا كان سيتم توسيعه ليشمل أسواقًا أخرى.

منذ دخول اتفاقية DMA حيز التنفيذ، لم تعد جوجل هي الشركة التقنية الرئيسية الوحيدة التي تقوم بتعديل عملياتها في أوروبا، أجرت شركة أبل أيضًا تغييرات ملحوظة على نظامها البيئي لمستخدمي الاتحاد الأوروبي، مع إصدار iOS 17.4، أصبح لدى المستخدمين في الاتحاد الأوروبي الآن خيار استخدام متاجر التطبيقات الأخرى وتحديد متصفحاتهم الافتراضية أيضًا.

بالإضافة إلى ذلك، اضطرت ميتا إلى تعديل بعض قواعدها، مثل تقديم الاشتراكات المدفوعة في فيس بوك، مما يتيح للمستخدمين فرصة الاستمتاع بتجربة خالية من الإعلانات، كما يستعد تطبيق المراسلة الخاص بها، واتساب، لإجراء تغييرات، مثل السماح بالاتصالات عبر الأنظمة الأساسية في أوروبا.

يهدف DMA الخاص بالاتحاد الأوروبي إلى تحقيق تكافؤ الفرص الرقمية، مما يجعلها أكثر عدالة لجميع المعنيين، إنه يستهدف المنصات الكبيرة المخصصة كحراس البوابة الذين يتحكمون في الوصول إلى الخدمات عبر الإنترنت.

تعمل شركات التكنولوجيا الكبرى على تغيير قواعد نظامها البيئي استجابةً لقانون الأسواق الرقمية (DMA) في الاتحاد الأوروبي، الآن، بدأت جوجل، على سبيل المثال، في طرح إعداد Pixel Launcher جديد في الاتحاد الأوروبي، مما يسمح للمستخدمين بتبديل محرك البحث الافتراضي الخاص بهم، وفقاً لموقع phonearena.

تم تسليط الضوء على السبق الصحفي لأول مرة من قبل باحث التطبيقات الشهير مشعل الرحمن (عبر MySmartPrice)، الذي حصل على لقطات شاشة ذات صلة من أحد المستخدمين، ويوفر هذا الإعداد الجديد للمستخدمين قائمة بمحركات البحث المتاحة للاختيار من بينها.

يعرض خيارات مثل DuckDuckGo وEcosia إلى جانب محرك بحث Google الحالي، بالإضافة إلى ذلك، يتغير رمز شريط البحث الموجود على الشاشة الرئيسية بناءً على محرك البحث المحدد.

يمكن للمستخدمين بسهولة تغيير محرك البحث الافتراضي في Pixel Launcher عن طريق الوصول إلى إعدادات التطبيق، ثم ببساطة:

1- اضغط على إعدادات البحث على الشاشة الرئيسية

2- حدد محرك البحث

3- اختر من الخيارات المتاحة

اعتبارًا من الآن، هذا الإعداد متاح فقط في أوروبا، ولا توجد معلومات حتى الآن حول ما إذا كان سيتم توسيعه ليشمل أسواقًا أخرى.

منذ دخول اتفاقية DMA حيز التنفيذ، لم تعد جوجل هي الشركة التقنية الرئيسية الوحيدة التي تقوم بتعديل عملياتها في أوروبا، أجرت شركة أبل أيضًا تغييرات ملحوظة على نظامها البيئي لمستخدمي الاتحاد الأوروبي، مع إصدار iOS 17.4، أصبح لدى المستخدمين في الاتحاد الأوروبي الآن خيار استخدام متاجر التطبيقات الأخرى وتحديد متصفحاتهم الافتراضية أيضًا.

بالإضافة إلى ذلك، اضطرت ميتا إلى تعديل بعض قواعدها، مثل تقديم الاشتراكات المدفوعة في فيس بوك، مما يتيح للمستخدمين فرصة الاستمتاع بتجربة خالية من الإعلانات، كما يستعد تطبيق المراسلة الخاص بها، واتساب، لإجراء تغييرات، مثل السماح بالاتصالات عبر الأنظمة الأساسية في أوروبا.

يهدف DMA الخاص بالاتحاد الأوروبي إلى تحقيق تكافؤ الفرص الرقمية، مما يجعلها أكثر عدالة لجميع المعنيين، إنه يستهدف المنصات الكبيرة المخصصة كحراس البوابة الذين يتحكمون في الوصول إلى الخدمات عبر الإنترنت.

لدى Google ميزة جديدة مثيرة للاهتمام قادمة إلى Android 15 تسمى “أرشفة التطبيقات”، وفقًا لمشعل الرحمن، الذي يكتب لموقع Android Authority، فإن هذه الميزة ستسمح لمستخدم Android بتوفير مساحة أكبر لتنزيل تطبيق أو حفظ صورة أخرى، أو لأي سبب آخر، ولكن هذا هو الشيء، بدلاً من إلغاء تثبيت أحد التطبيقات ثم إعادة تثبيته عندما تحتاج إليه مرة أخرى، ستتمكن من أرشفة التطبيق بدلاً من إلغاء تثبيته؛ سيوفر عليك هذا من الاضطرار إلى إعداده مرة أخرى عندما تحتاج إلى استخدامه، وفقاً لموقع phonearena.

تعد أرشفة التطبيقات حاليًا إحدى ميزات متجر Google Play، وليست إحدى ميزات Android، ولكن هذا سيتغير عندما يتم إصدار Android 15 وسيتم تشغيل الميزة على مستوى نظام التشغيل، واكتشف الرحمن ذلك بعد أن اكتشف في التحديث التجريبي لنظام Android 14 QPR2 أن Google تدعم أرشفة التطبيقات على مستوى نظام التشغيل، ولقد كان قادرًا على إظهار أزرار “الأرشيف” و”الاستعادة” في تطبيق الإعدادات، ويضيف مشعل الرحمن أنه بعد إصدار Android 14 QPR3 Beta 2، تمكن من تمكين ميزة أرشفة التطبيقات المدمجة في Android بشكل كامل.

يوضح مشعل الرحمن كيف يقوم بأرشفة تطبيق فيس بوك، الذي يشغل مساحة تخزينية تبلغ 387 ميجابايت، وبعد الضغط على زر “الأرشيف”، أصبح حجم التطبيق يبلغ 17.64 ميجابايت فقط، أي بانخفاض قدره 95.4%، عندما يضغط مشعل الرحمن على “استعادة”، يتم تنزيل التطبيق من خلال متجر Google Play وإعادة تثبيته، ولا يقتصر الأمر على استمراره في تسجيل الدخول إلى الحساب، بل لم يفقد التطبيق أي بيانات أثناء العملية.

لن يقوم إصدار Android من App Archiving بأرشفة التطبيقات يدويًا فحسب، بل سيقوم تلقائيًا بأرشفة التطبيقات التي لا تستخدمها كثيرًا. في صفحة معلومات التطبيق الخاصة بالتطبيق، إذا قمت بالتبديل إلى “إدارة التطبيق في حالة عدم استخدامه”، فسيقوم Android بإزالة الأذونات، وحذف الملفات المؤقتة، وإيقاف الإشعارات، وأرشفة التطبيق إذا لم يتم استخدامه لبعض الوقت.

بينما تمكن مشعل من تشغيل الميزة في أحدث إصدار تجريبي من Android 14 QPR، فإنه يقول إنه لا ينبغي لنا أن نتوقع أن تكون ميزة أرشفة التطبيق جاهزة لوقت الذروة حتى يتم إصدار Android 15.

قبل بضعة أيام فقط، تعرض برنامج الدردشة الآلي Gemini التابع لشركة جوجل لانتقادات شديدة لرفضه إنشاء صور للأشخاص البيض، حيث قام برنامج الدردشة الآلي، وفقًا لبعض المستخدمين، بتصوير العديد من الأشخاص البيض على أنهم أشخاص ملونون أثناء إنشاء الصور واتُهم بأنهم “مستيقظون جدًا” و”عنصريون”. 

وقال إيلون ماسك أيضًا إن الحادث جعل “برمجة جوجل العنصرية” واضحة للجميع، وردًا على ذلك، أوقفت جوجل مؤقتًا إمكانيات توليد صور Gemini للبشر، والآن، تقول دراسة حديثة أنه مع ازدياد ذكاء أدوات الذكاء الاصطناعي، فإنها قد تصبح في الواقع أكثر عنصرية.

ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة الجارديان، وجدت دراسة جديدة أن أدوات الذكاء الاصطناعي أصبحت أكثر عنصرية لأنها تتحسن وتصبح أكثر ذكاءً بمرور الوقت، ووفقًا للتقرير، أجرى فريق من خبراء التكنولوجيا واللغة دراسة اكتشفت أن نماذج الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT وGemini تظهر صورًا نمطية عنصرية ضد المتحدثين باللغة الإنجليزية العامية الأمريكية الأفريقية (AAVE)، وهي لهجة سائدة بين الأمريكيين السود.

وتقول الدراسة:

“يتفاعل الآن مئات الملايين من الأشخاص مع نماذج اللغة، مع استخدامات تتراوح بين العمل كمساعد في الكتابة إلى اتخاذ قرارات التوظيف المستنيرة، ومع ذلك، فمن المعروف أن هذه النماذج اللغوية تديم التحيزات العنصرية المنهجية، مما يجعل أحكامها متحيزة بطرق إشكالية حول مجموعات مثل الأمريكيين من أصل أفريقي”.

أعرب فالنتين هوفمان، الباحث في معهد ألين للذكاء الاصطناعي والمؤلف المشارك للدراسة، عن مخاوفه بشأن التمييز الذي يواجهه المتحدثون باسم AAVE، خاصة في مجالات مثل فحص الوظائف، وقالت صحيفة هوفمان إن الأشخاص السود الذين يستخدمون AAVE في الكلام معروفون بالفعل “بأنهم يعانون من التمييز العنصري في مجموعة واسعة من السياقات”.

ولاختبار كيفية تعامل نماذج الذكاء الاصطناعي مع الأشخاص أثناء فحص الوظائف، أصدر هوفمان وفريقه تعليمات إلى نماذج الذكاء الاصطناعي لتقييم الذكاء والملاءمة الوظيفية للأشخاص الذين يتحدثون اللغة الإنجليزية العامية الأمريكية الأفريقية (AAVE) مقارنة بأولئك الذين يستخدمون ما وصفوه بـ “الإنجليزية الأمريكية القياسية”.

وعلى سبيل المثال، قدموا للذكاء الاصطناعي جملًا مثل “أكون سعيدًا جدًا عندما أستيقظ من حلم سيء لأنهم يشعرون بأنهم حقيقيون جدًا” و”أنا سعيد جدًا عندما أستيقظ من حلم سيء لأنهم يشعرون بأنهم حقيقيون جدًا”.

وكشفت النتائج أن العارضات كانوا يميلون بشكل ملحوظ إلى تصنيف المتحدثين بـ AAVE على أنهم “أغبياء” و”كسالى”، وغالبًا ما يقترحون عليهم وظائف منخفضة الأجر، وتحدث هوفمان عن العواقب المحتملة على المرشحين للوظائف الذين يقومون بالتبديل بين AAVE واللغة الإنجليزية القياسية، خوفًا من أن يعاقبهم الذكاء الاصطناعي بناءً على استخدامهم لهجتهم، حتى في التفاعلات عبر الإنترنت.

وقال لصحيفة الغارديان: “أحد المخاوف الكبيرة هو أن أحد المرشحين للوظيفة، على سبيل المثال، استخدم هذه اللهجة في منشوراته على وسائل التواصل الاجتماعي، وليس من غير المعقول الاعتقاد بأن نموذج اللغة لن يختار المرشح لأنهم استخدموا اللهجة في تواجدهم عبر الإنترنت”.

علاوة على ذلك، وجدت الدراسة أن نماذج الذكاء الاصطناعي كانت أكثر ميلاً إلى التوصية بعقوبات أشد، مثل عقوبة الإعدام، للمتهمين الجنائيين الافتراضيين الذين يستخدمون AAVE في بيانات المحكمة، وأعرب هوفمان، أثناء حديثه مع صحيفة الجارديان، عن أمله في ألا تتحقق مثل هذه السيناريوهات البائسة، وشدد على أهمية معالجة المطورين للتحيزات العنصرية المتأصلة في نماذج الذكاء الاصطناعي لمنع النتائج التمييزية.

في عالم يزداد اتصاله رقميًا يومًا بعد يوم، يبرز تطبيق ChatGPT كأحد رواد ثورة الذكاء الاصطناعي، بقدرة فائقة على تحويل النصوص وترجمتها وكتابة محتوى إبداعي، أثار التطبيق اهتمامًا واسعًا في مختلف المجالات.

ولكن، مع ازدياد اعتمادنا على هذه التكنولوجيا، يزداد سعي المستخدمين إلى استكشاف بدائل جديدة تُلبي احتياجاتهم المتنوعة، وفيما يلى نعرض بدائل تطبيق ChatGPT، والتى تقدم بعض التطبيقات قدرات مماثلة، ويستخدم معظمها بنية ChatGPT على أي حال. 

ما بدائل تطبيق ChatGPT؟

1. copilot

  – يعتبر Bing مع ChatGPT حلاً ذكيًا للبحث والدردشة.

  – يستخدم نموذج اللغة الكبير (LLM) الذي يستخدمه ChatGPT.

  – يتيح للمستخدمين إدخال استفسارات والحصول على إجابات مبنية على محرك البحث Bing.

  – يمكن تخصيص نغمة الإجابات لتكون أكثر إبداعًا أو دقة.

  – يعتبر خيارًا جيدًا للمستخدمين الذين يرغبون في تجربة مساعد دردشة لأول مرة¹.

2. Gemini :

  – يعتبر Gemini ردًا من Google على ChatGPT.

  – يستخدم تركيبة من نماذج اللغة للتفاعل مع المستخدمين.

  – يتميز بقدرات أفضل في الرياضيات والمنطق.

  – يعتبر خيارًا مماثلًا لـ Bing مع ChatGPT والإصدار المجاني من ChatGPT³.

3. Jasper :

  – يعتبر Jasper أداة دردشة متقدمة تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي.

  – يمكن استخدامه في مجموعة متنوعة من التطبيقات والسيناريوهات¹.

4. ChatSonic :

  – يعتبر ChatSonic أداة دردشة مبتكرة تستند إلى الذكاء الاصطناعي.

  – يمكن استخدامها للتفاعل مع المستخدمين وتقديم إجابات ذكية³.

ما معايير اختيار بديل ChatGPT؟

يعتمد اختيار بديل ChatGPT المناسب على احتياجات المستخدم الفردية. تشمل بعض معايير الاختيار المهمة:
السعر: تتوفر بعض البدائل مجانًا، بينما تتطلب أخرى اشتراكًا مدفوعًا.الميزات: تختلف ميزات كل بديل، لذا من المهم اختيار بديل يُقدم الميزات التي يحتاجها المستخدم.سهولة الاستخدام: يجب أن يكون البديل سهل الاستخدام حتى يتمكن المستخدم من الاستفادة منه بشكل كامل.الدقة: يجب أن يكون البديل دقيقًا في نتائجه حتى لا يُقدم معلومات مضللة.

تجري شركة أبل مناقشات مع جوجل لدمج محرك Gemini AI من جوجل في أجهزة iPhone، حسبما صرح أشخاص مطلعون على الأمر لبلومبرج، ولا تمثل هذه الخطوة مفاجأة لأن الرئيس التنفيذي لشركة أبل، تيم كوك، ألمح سابقًا إلى إعلان مهم للذكاء الاصطناعي هذا العام، واعدًا بميزات تحويلية ستتخطى الحدود، ومع الشراكات المحتملة، من المتوقع أن تشكل مستقبل ابتكارات iPhone. 

وأشارت المصادر المذكورة إلى أن شركة أبل تجري محادثات مع جوجل وتخطط لإدخال ميزات الذكاء الاصطناعي إلى برامج iPhone، والتي سيتم تشغيلها بواسطة نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدية من جوجل، ويقال إن المحادثات جارية، على الرغم من أن التفاصيل المتعلقة بالشروط والعلامات التجارية وتنفيذ الاتفاقية لم يتم الانتهاء منها بعد.

وإذا نجحت هذه الشراكة، فسوف تتوسع على شراكة البحث الحالية بين أبل وجوجل، حيث تدفع جوجل المليارات لتكون محرك البحث الافتراضي على أجهزة أبل، ومع ذلك، يمكن أن تجتذب أيضًا تدقيق مكافحة الاحتكار بسبب هيمنة الشركتين في مجالات تخصصهما.

وسيقدم نظام التشغيل iOS 18 القادم من أبل، وهو الإصدار التالي لنظام التشغيل الخاص بها، إمكانات جديدة مدعومة بنماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، ومع ذلك، للاستفادة من قدرات الذكاء الاصطناعي التوليدية بما يتجاوز الميزات المرتبطة بالجهاز، تبحث شركة أبل عن شريك مثل جوجل، التي خطت بالفعل خطوات واسعة في هذا المجال.

وقامت شركة أبل باختبار نموذج اللغة الكبير الخاص بها المسمى Ajax وروبوت الدردشة الأساسي المسمى أبل GPT، ومع ذلك، فإن التكنولوجيا لا تزال في مهدها مقارنة بعروض جوجل، مما يجعل الشراكة خيارًا جذابًا لشركة أبل.

بالنسبة لشركة جوجل، ستكون الصفقة مع شركة أبل بمثابة علامة فارقة مهمة لشركة Gemini، حيث من المحتمل أن تصل إلى أكثر من 2 مليار جهاز أبل نشط، وقد قامت سامسونج بالفعل بدمج Gemini في هواتفها الذكية، لتعرض مدى وصولها وتأثيرها المحتمل.

وعلى الرغم من المناقشات الواعدة، إلا أن المخاوف التنظيمية تلوح في الأفق بشأن الشراكة، خاصة في ظل التدقيق المستمر لصفقة البحث الحالية بين أبل وجوجل. ومع ذلك، تستكشف الشركتان سبل التغلب على التحديات التنظيمية في مشهد الذكاء الاصطناعي المتطور.

وفي حين أن المحادثات بين أبل وجوجل مستمرة، فمن غير المتوقع صدور إعلان رسمي حتى انعقاد مؤتمر أبل العالمي للمطورين في يونيو. ومع ذلك، لا يزال بإمكان شركة أبل النظر في بدائل مثل OpenAI أو Anthropic، مما يسلط الضوء على إمكانية إقامة شراكات متعددة في مجال الذكاء الاصطناعي.

يمكن أن يكون التنقل في مقابلة عمل تجربة مرهقة للأعصاب، لكن نولان تشيرش، مسئولة التوظيف السابق في Google، قدمت رؤى قيمة لمساعدة المرشحين على ترك انطباع دائم، على الرغم من أنه من الضروري إظهار الحماس والثقة، إلا أن “تشيرش” تؤكد أهمية تجنب بعض السلوكيات التي قد تعيق فرصك في الحصول على المنصب، حسبما ذكرت شبكة CNBC.

أحد الأخطاء الشائعة التي يجب تجنبها هو إغراء الرد على الأسئلة المتعلقة بمجالات التحسين بعبارات مبتذلة مثل “أنا أعمل بجد” أو “أنا أسعى إلى الكمال”، وفقًا لتشرتش، يمكن أن تبدو مثل هذه الردود مخادعة وقد تثير الشكوك حول أصالتك، وبدلاً من ذلك، ينصح المرشحين باحتضان الضعف من خلال مشاركة أمثلة حقيقية لأخطاء الماضي، وإظهار الرغبة في التعلم والنمو.

بالإضافة إلى ذلك، تنصح تشرش بعدم التحدث بشكل سلبي عن الزملاء أو المديرين أو المنظمات السابقة، وإلقاء اللوم على الآخرين بسبب أوجه القصور ينعكس بشكل سيء على شخصيتك وقد يوحي بعدم وجود المساءلة، بدلاً من ذلك، احصل على ملكية أفعالك وأبرز كيف تعلمت من التجارب السابقة، وأظهر التواضع والالتزام بالتنمية الشخصية.

علاوة على ذلك، عندما تواجه أسئلة لا تعرف إجابتها، تنصح تشرش بعدم مجرد قول “لا أعرف”، بدلاً من ذلك، اغتنم الفرصة لإظهار مهارات حل المشكلات من خلال تقديم أساليب افتراضية لمعالجة المشكلة، ويشير هذا الموقف الاستباقي لأصحاب العمل إلى أنك واسع الحيلة وقادر على التغلب على التحديات، حتى في المواقف غير المألوفة.

طوال عملية المقابلة، تقول تشرش أنه من الأفضل الحفاظ على الأصالة والتواضع وقدرات حل المشكلات، ومن المرجح أن يترك المرشحون الذين يمكنهم نقل هذه الصفات بشكل فعال انطباعًا إيجابيًا لدى القائمين على المقابلات ويزيدون من فرصهم في الحصول على الوظيفة في Google.

تخضع الآن جوجل المعروفة برواتبها المربحة وامتيازات الموظفين للتحقيق، وذلك مع ظهور تقارير عن تخفيضات في الأجور الإجمالية لبعض قوتها العاملة، وبعد عمليات تسريح العمال في العام الماضي والتي شهدت مغادرة الآلاف من الموظفين للشركة، اتضح أن شركة جوجل اتخذت قرارًا بتقليص حزم التعويضات للعديد من الموظفين، كما تم أيضًا تخفيض الأجور الإجمالية لبعض الأشخاص، وفقًا لموقع Business Insider.

وسط الطقوس السنوية لمراجعة الأداء وتعديلات الأجور، تلقى موظفو جوجل صدمة هذا العام عندما اكتشفوا زيادات في الأجور أقل من المتوقع، حتى أن البعض شهد انخفاضًا في تعويضاتهم الإجمالية، وكان تخفيض حزم التعويضات، التي تشمل الراتب الأساسي، والمكافآت، ومنح الأسهم، سبباً في إثارة القلق وخيبة الأمل بين الموظفين، الذين توقع العديد منهم زيادات كبيرة استناداً إلى اتجاهات الأعوام الماضية.

وتشير التقارير إلى أنه حتى الموظفين الحاصلين على تقييمات أداء مرضية أو متميزة لم يسلموا من تأثير هذه التخفيضات. ولاحظ البعض زيادات في الأجر الأساسي منخفضة تصل إلى أقل من 3%، وهي بعيدة كل البعد عن الزيادات الأعلى التي بلغت 8 % إلى 10 % في السنوات السابقة وقد لاحظ المديرون أيضاً وجود قيود في قدرتهم على إجراء التعديلات، مع تخصيص ميزانيات أصغر لتوزيع التعويضات مقارنة بالسنوات السابقة.

دافع المتحدث باسم جوجل، تاماني جاياسينغ، عن تصرفات الشركة، مشيرًا إلى أن التعديلات في جوائز الأسهم تهدف إلى التوافق مع وتيرة النمو والأسعار التنافسية عبر مواقع مختلفة، وبينما يؤكد جاياسينغي أن الرواتب سترتفع بالنسبة لمعظم موظفي Google، أعرب الموظفون عن خيبة أملهم إزاء مبالغ التعويضات الأقل بكثير التي تلقوها هذا العام.

وقال جاياسينغي: “على غرار العام الماضي، ستحصل الغالبية العظمى من موظفي Google على زيادة في التعويضات هذا العام – والتي تتضمن زيادة في الراتب، ومنحة الأسهم، ومكافأة كاملة، ونحن نواصل تقديم أجور تنافسية للغاية عبر الراتب، وحقوق الملكية، والإجازات، ونطاق أوسع”.

كشفت جوجل عن مواعيد مؤتمر I/O 2024 القادم، حيث ستُسقط عددًا لا يحصى من إعلانات البرامج والأجهزة، بما في ذلك بكسل 8a، كما سبعرض عملاق البحث أيضًا ميزات جديدة قادمة إلى أندرويد 15، وبينما تميل مؤتمرات Google I/O في المقام الأول إلى التركيز على البرامج والخدمات، يمكننا أيضًا توقع بعض إعلانات الأجهزة.

سيُعقد مؤتمر Google I/O 2024 السنوي للمطورين في 14 مايو، وقد أعلن عملاق البحث عن ذلك من خلال لغز Break the Loop I/O الذي يتكون من 15 مستوى. 

سيكون Google Pixel 8a أحد إعلانات الأجهزة الرئيسية في مؤتمر I/O 2024، من المتوقع أن يحتوي هاتف Pixel 8a على Tensor G3 SoC ويمكن أن يتميز بنفس سعر Pixel 7a عند الإطلاق، والذي كان 499 دولارًا في الولايات المتحدة.

على عكس العام الماضي، تم تأجيل إطلاق Pixel Fold 2، لذلك لن نرى هاتفًا ذكيًا قابلاً للطي من Google في I/O 2024، وهناك إعلان رئيسي آخر يمكن أن نتوقعه في I/O 2024 وهو الجدول الزمني لإصدار أندرويد 15.

سيركز مؤتمر مطوري جوجل القادم بشكل كبير على الذكاء الاصطناعي، ويعرض التطورات في Gemini والمزيد من تكامل الذكاء الاصطناعي في خدمات برمجيات عملاق البحث، يمكننا أيضًا رؤية زوج جديد من Pixel Buds بالإضافة إلى المزيد من الأخبار على واجهة الأجهزة الذكية القابلة للارتداء، ترقبوا Gizbot للحصول على آخر التحديثات على Google I/O 2024 وAndroid 15 وPixel 8a.

طرح Google Meet فلاتر جديدة يمكنك استخدامها لإضفاء لمسة خفيفة على بشرتك قبل المشاركة في الاجتماعات، حيث أطلقت الشركة هذه الميزة لأول مرة على الهاتف المحمول العام الماضي، ولكنها أصبحت الآن متاحة لتطبيق الويب Google Meet.

ويمكنك الاختيار من بين مرشحين مختلفين: مرشح رقيق وناعم ،  بينما تقول جوجل إن المرشح الدقيق يطبق تنعيم البشرة “الخفيفة جدًا”، وتفتيح منطقة تحت العين، وتبييض العين، فإن مرشح التنعيم يجعل التأثيرات الثلاثة أكثر وضوحًا قليلاً.

وإذا حكمنا من خلال ملف GIF المقدم من جوجل، لا يبدو أن أيًا من الخيارين يغير مظهرك بشكل كبير مثل بعض المرشحات التي ستجدها على Snapchat. 

وبدلاً من ذلك، يبدو أنه يطبق تأثيرات أخف بكثير مما يجعله يبدو وكأنك لا تستخدم مرشحًا، ويمكنك العثور على خيارات اللمس من خلال تحديد إعداد تطبيق التأثيرات المرئية في Meet واختيار المظهر، و من هناك يمكنك تشغيل أو إيقاف تشغيل اللمسات البورتريه واختيار الفلتر المفضل لديك.

وقد تأخرت جوجل قليلاً في لعبة تصفية الوجه في مؤتمرات الفيديو، حيث يتيح المنافسون مثل Zoom و Microsoft Teams بالفعل تغيير مظهرك وبشكل أكثر جذرية أيضًا.

حذرت شركة جوجل  مستخدمي Google Drive من زيادة هجمات البريد العشوائي، حيث يتلقى المستخدمون طلبات للموافقة على الملفات المشبوهة، وقد أقر فريق Google Drive بهذه المشكلة وقدم إرشادات للتعامل مع هجمات البريد العشوائي هذه.

وإذا كنت تشك في أن أحد الملفات قد يكون بريدًا عشوائيًا، فمن المستحسن اتباع الإرشادات المقدمة من Google Drive بشأن وضع علامة على البريد العشوائي أو إلغاء تحديده، ونحث المستخدمين على عدم النقر على أي روابط في هذه المستندات أو الموافقة عليها.

وقالت الشركة “إن Google Drive على علم بالموجة الأخيرة من هجمات البريد العشوائي حيث يتلقى المستخدم طلبًا للموافقة على ملف مشبوه، بالنسبة لجميع الملفات التي تشك في أنها رسائل غير مرغوب فيها، يرجى اتباع الإرشادات الموضحة في وضع علامة على البريد العشوائي أو إلغاء تحديده في Drive. يمكن للمستخدمين فتح الملف دون المخاطرة ثم الإبلاغ عنه باعتباره إساءة استخدام وحظر المستخدم. يجب ألا ينقر المستخدمون على أي روابط في المستند أو يوافقوا عليه، بالنسبة للحالات التي لا يفتح فيها الإشعار الملف، فهذا يعني أن Google قد حظرت المستند غير المرغوب فيه، ولكن ليس إلا بعد إرسال الإشعار”.

وحتى إذا فتح المستخدمون الملف، فلا يزال بإمكانهم الإبلاغ عنه باعتباره إساءة وحظر المستخدم المرتبط به، ومع ذلك، من الضروري تجنب الموافقة على المحتوى المشبوه أو التفاعل معه، وفي بعض الحالات، قد لا يتمكن المستخدمون من فتح الملف إذا حظرته جوجل بالفعل، ومع ذلك، قد يستمر المستخدمون في تلقي الإشعارات قبل تفعيل الحظر، وتؤكد Google للمستخدمين أنهم يعملون على تحسين أنظمة الكشف الخاصة بهم لمنع إرسال مثل هذه الإشعارات. 

يأتي هذا التحذير مباشرةً من فريق Google Drive، بهدف إبقاء المستخدمين على اطلاع وحمايتهم من التهديدات الأمنية المحتملة. 

كشفت شركة جوجل Google عن موعد مؤتمر I/O لهذا العام، حيث تم تحديد الحدث في 14 مايو، وسيكون مرة أخرى حدثًا ليوم واحد هذا العام، حيث يمكن التعرف على الخطوة التالية لنظام التشغيل Android ومنتجات الشركة المستندة إلى الذكاء الاصطناعي.

وفقا لما ذكره موقع “engadget”، على الرغم من أن I/O عبارة عن مؤتمر للمطورين، إلا أن هناك دائمًا الكثير من الاهتمام للمستهلكين، على سبيل المثال، لا بد أن تقدم الكلمة الرئيسية نظرة على بعض ميزات Pixel وAndroid المقبلة.

كما أنه من المتوقع الكشف عن خطوات Google التالية في مجال الذكاء الاصطناعي سريع الحركة أيضًا، خاصة مع تغيير العلامة التجارية لروبوتات الدردشة الخاصة بها مؤخرا، وإصدار العديد من النماذج الأحدث.

جدير بالذكر أن أداة الذكاء الاصطناعي التوليدية من جوجل “Gemini” كانت قد تصدرت عناوين الأخبار لعرضها سلوكًا وصفه الكثيرون بأنه “عنصري”، فيما أعلنت شركة جوجل مؤخرا أنها لن تسمح لأداة الذكاء الاصطناعي بالإجابة على الاستفسارات المتعلقة بالانتخابات التي ستجرى في جميع أنحاء العالم، في خطوة منها لتنظيم الأمر وتجنب المشكلات التي تحدث جراء أداتها.

يقال إن جوجل تعمل على ميزة “اللمس التكيفي” لهواتف Pixel ويُزعم أنه تم رصد مرجعها على Android 14 QPR3 Beta 1 الشهر الماضي، ستجعل هذه الميزة المتقدمة الشاشة تضبط حساسية اللمس بناءً على الظروف البيئية وأنشطة المستخدمين، الآن، يشير تقرير جديد إلى أن وضع اللمس التكيفي سيكون متاحًا في طرازي Pixel 9 وPixel 9 Pro، حيث قامت جوجل بالفعل بتطبيق ميزة كاشف واقي الشاشة على سلسلة Pixel 8 العام الماضي، وفقاً لموقع gadgets 360.

تشير Android Authority إلى أن آخر تحديث لنظام Android 14 QPR3 Beta 2 يتضمن رمزًا يربط ميزة اللمس التكيفية هذه بتشكيلة Pixel الرئيسية لعام 2024، ويقال إن التحديث يسمي “اللمس التكيفي” كميزة “P24″، وفقًا لأنماط الإصدار السابقة من Google، يشير الاختصار “P2X” داخليًا إلى هواتف Pixel الخاصة بهم لسنة معينة.

وبناءً على ذلك، يدعي التقرير أن ميزة اللمس التكيفي ستظهر لأول مرة في الهواتف الذكية 2024 Pixel 9 وPixel 9 Pro، وقد توفر جوجل أيضًا الميزة لنماذج Pixel التي تم إصدارها مسبقًا في مرحلة لاحقة، ربما كجزء من إسقاط ميزة Pixel.

تم رصد دليل على اللمس التكيفي في البداية في إصدار Android 14 QPR3 Beta 1 الشهر الماضي، ويمكن لهذه الميزة تمكين الهاتف من ضبط حساسية لمس الشاشة لهاتف Pixel الذكي تلقائيًا بناءً على الظروف البيئية للمستخدم مثل المطر أو البرد، وواقي الشاشة والأنشطة مثل السباحة، وبمجرد تشغيل هذه الميزة، من المتوقع إضافة مفتاح تبديل اللمس التكيفي إلى تطبيق الإعدادات ضمن العرض> حساسية اللمس.

كما ذكرنا سابقًا، أضافت جوجل بالفعل كاشفًا لحماية الشاشة على Pixel 8 وPixel 8 Pro لزيادة إدخال اللمس وحساسية اللمس، تنبه هذه الوظيفة المستخدمين عند وضع واقي الشاشة أو خلعه، وتذكيرهم بتنشيط وضع واقي الشاشة أو تعطيله وفقًا لذلك.

‏

تتجه جوجل لطرح ميزة جديدة ومثيرة لمستخدمي أندرويد، والتي تعمل على سد الفجوة بين المكالمات الصوتية ومكالمات الفيديو بسلاسة، مثل تكامل FaceTime الأصلي لنظام iOS، ما قد يحدث ثورة في ديناميكيات الاتصال على أجهزة أندرويد.

إليك كل ما تحتاج لمعرفته حول هذه الميزة:

الكشف عن ميزة الاتصال بالفيديو على iOS

تختبر جوجل حاليًا ميزة جديدة ضمن تطبيق الهاتف الخاص بها، مصممة لتحويل المكالمات الصوتية العادية إلى مكالمات فيديو، تعمل هذه الميزة المضمنة كزر مخصص، على تمكين المستخدمين من التبديل بسهولة من المكالمات الصوتية إلى مكالمات الفيديو بنقرة واحدة فقط، لمحاكاة تجربة FaceTime السلسة على أجهزة آيفون.

يمكن الوصول إليها في البداية لمجموعة مختارة من مستخدمي هواتف بكسل الذكية التي تعمل بنظام أندرويد 14 وأحدث إصدار من تطبيق الهاتف، وتخطط جوجل لتوسيع هذه الميزة تدريجيًا لتشمل مجموعة واسعة من أجهزة أندرويد في الأشهر المقبلة.

ميزة الاتصال بالفيديو على iOS: التوافق عبر الأنظمة الأساسية

لا تعمل الميزة الوشيكة على تسهيل مكالمات الفيديو بين مستخدمي أندرويد فحسب، بل تمكّن مستخدمي أندرويد أيضًا من بدء مكالمات فيديو مع مستخدمي آيفون، بشرط أن يكون لديهم تطبيق Google Meet مثبتًا على أجهزتهم.

أثناء التشغيل ضمن تطبيق الهاتف الأصلي، تتكامل هذه الميزة بسلاسة مع تطبيق Meet لبدء مكالمات الفيديو بكفاءة، في الحالات التي لا يمتلك فيها المستلم تطبيق Meet، سيُطلب من المستخدمين دعوته لتنزيله، مما يضمن تجربة مستخدم سلسة.

ميزة الاتصال بالفيديو على iOS: مرونة أندرويد 

على عكس أجهزة آيفون، حيث يتم تقييد تخصيص التطبيقات الأصلية، توفر أجهزة أندرويد مرونة أكبر، مما يسمح للمستخدمين بتعيين تطبيقات الطرف الثالث كتطبيق الهاتف الافتراضي.

تتيح هذه المرونة للمستخدمين الاستمتاع بميزات مثل تسجيل المكالمات تلقائيًا والانتقال بسهولة بين المكالمات الصوتية ومكالمات الفيديو.

يبشر الطرح الوشيك لميزة الاتصال بالفيديو التي تعمل بنظام iOS على أجهزة أندرويد بعصر جديد من راحة الاتصال، بفضل التكامل السلس والتوافق عبر الأنظمة الأساسية والمرونة المحسنة، يمكن لمستخدمي أندرويد التطلع إلى تجربة اتصال أكثر ثراءً وغامرة.

قبل بضعة أيام، تصدرت أداة Gemini، وهي أداة الذكاء الاصطناعي التوليدية من جوجل، عناوين الأخبار لعرضها سلوكًا وصفه الكثيرون بأنه “عنصري”، والآن، أعلن عملاق التكنولوجيا أنه لن يُسمح لأداة الذكاء الاصطناعي بالإجابة على الاستفسارات المتعلقة بالانتخابات التي ستجرى في جميع أنحاء العالم.

وبحسب تقرير رويترز، فإن جوجل تفرض قيودًا على جيميني وستمنعه من معالجة الاستفسارات المتعلقة بالانتخابات العالمية المقرر إجراؤها هذا العام، حيث أعلنت الشركة المملوكة لشركة Alphabet عن ذلك يوم الثلاثاء، ويبدو أن جوجل تحاول تجنب الأخطاء المحتملة في نشر التكنولوجيا.
 

وتأتي هذه الخطوة وسط مخاوف متزايدة بشأن المعلومات الخاطئة والأخبار المزيفة المرتبطة بتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التوليدية، بما في ذلك توليد الصور والفيديو، مما دفع الحكومات إلى النظر في اللوائح التنظيمية.

ولعل رد جيميني على الأسئلة المتعلقة بالانتخابات المقبلة، مثل المباراة الرئاسية الأمريكية بين جو بايدن ودونالد ترامب، يعيد الآن توجيه المستخدمين إلى “بحث جوجل” مع الرسالة، “ما زلت أتعلم كيفية الإجابة على هذا السؤال”.

وقد تم الإعلان عن القيود لأول مرة في الولايات المتحدة في ديسمبر، بهدف تنفيذها قبل الانتخابات المقبلة، وفي ضوء الانتخابات العديدة في جميع أنحاء العالم في عام 2024، تتخذ جوجل إجراءات احترازية، حيث تقيد أنواع الاستفسارات المتعلقة بالانتخابات والتي سيقدم موقع Gemini ردودًا عليها.

وقد واجهت أداة الذكاء الاصطناعي الكثير من ردود الفعل العنيفة مؤخرًا بسبب إنتاج صور متحيزة وغير دقيقة تاريخيًا، ورفضت شركة Gemini إنشاء صور للأشخاص البيض، ووصفها المستخدمون بأنها “مستيقظة جدًا”.

ردًا على ذلك، أوقفت Google مؤقتًا ميزة إنشاء الصور الخاصة بـ Gemini وأصدرت بيانًا قالت فيه إنها تعمل على حل المشكلات التي تم الإبلاغ عنها. وأشارت الشركة إلى أنه “أثناء قيامنا بذلك، سنقوم بإيقاف إنشاء صور الأشخاص مؤقتًا وسنعيد إصدار نسخة محسنة قريبًا”.

أعلنت شركة أبل بالتعاون مع مطوري محركات المتصفح الآخرين عن إصدار Speedometer 3.0، الذي وصفته شركة أبل بأنه “أفضل طريقة حتى الآن لقياس الأداء المعياري للمتصفح”، وفقاً لموقع macrumors.

يسعد فريق WebKit التابع لشركة Apple بتقديم Speedometer 3.0، وهو تحديث رئيسي يعكس الويب اليوم بشكل أفضل، حيث تم تصميمه معًا بواسطة مطوري جميع محركات المتصفحات الرئيسية: Blink وGecko وWebKit مع مئات المساهمات من شركات مثل Apple وGoogle وIntel وMicrosoft وMozilla.

أصدر فريق WebKit من Apple في الأصل أداة قياس الأداء بالتعاون مع فريق Google Chrome في عام 2014، ولكن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها تطوير مقياس سرعة Speedometer من خلال تعاون عبر الصناعة يدعمه كل محرك متصفح رئيسي.

الهدف من تطوير وإصدار Speedometer في إطار نموذج حوكمة مشترك لأصحاب المصلحة المتعددين هو “إنشاء فهم مشترك لأداء الويب بحيث يمكن إجراء التحسينات لتحسين تجربة المستخدم”، وفقًا للإعلان، ويعمل الإصدار الأخير على تحسين كيفية التقاط عداد السرعة للنتائج وحسابها، وإظهار نتائج أكثر تفصيلاً وتقديم مجموعة متنوعة من أعباء العمل.

يعترف المساهمون بأن “بعض الاختبارات وأحمال العمل لا يمكنها محاكاة الويب بأكمله، ولكن أثناء بناء Speedometer 3، وضعنا بعض المعايير لاختيار المعايير التي تعتبر بالغة الأهمية لتجربة المستخدم، ونحن الآن أقرب إلى معيار تمثيلي من أي وقت مضى.”